الموقع الرسمى لمصطفى بشير

السلام عليكم ورحمة الله
انت غير مسجل فى المنتدى , نرجوا ان نحظى بمعرفتك وتسجيلك , حتى تحصل على اكبر قدر من المعلومات لدينا وننتظر منك كل جديد ومفيد لاعضاء المنتدى مع تحيات بشير...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الموقع الرسمى لمصطفى بشير

السلام عليكم ورحمة الله
انت غير مسجل فى المنتدى , نرجوا ان نحظى بمعرفتك وتسجيلك , حتى تحصل على اكبر قدر من المعلومات لدينا وننتظر منك كل جديد ومفيد لاعضاء المنتدى مع تحيات بشير...

الموقع الرسمى لمصطفى بشير

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمى لمصطفى بشير

    مدخل لدراسة المكتبات وعلم المعلومات 1

    Admin
    Admin
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 129
    تاريخ التسجيل : 04/04/2010
    العمر : 32
    الموقع : مصر -الاسماعلية

    مدخل لدراسة المكتبات وعلم المعلومات 1 Empty مدخل لدراسة المكتبات وعلم المعلومات 1

    مُساهمة من طرف Admin السبت أبريل 17, 2010 6:16 pm

    مدخل لدراسة المكتبات وعلم المعلومات

    ع
    رض وتحليل
    أيمن شعبان الدكروري
    اختصاصي المعلومات
    شبكة إسلام أون لاين
    الاستشهاد المرجعي بالبحث
    أيمن شعبان الدكروري. مدخل لدراسة المكتبات وعلم المعلومات .- cybrarians journal .- ع 16 (يونيو 2008) . - تاريخ الاتاحة < اكتب هنا تاريخ اطلاعك على الصفحة > . - متاح في : http://www.cybrarians.info/journal/no16/review.htm



    يأتي هذا الكتاب محاولةً لرسم الصورة الراهنة لعلم المعلومات، بجانبيه النظري والتطبيقي، ويمهد الطريق لمن يريد أن يسلك سبيله في علم المعلومات، في هذه المرحلة من تطوره، مع ميل واضح لمجال المكتبات باعتباره أحد المجالات التطبيقية؛ ليسد بذلك فراغاً في المكتبة العربية بفضل جهد صاحبه، والذي يُعد أحد أبرز أساتذة المكتبات وعلم المعلومات في مصر والوطن العربي.. وهو الأستاذ الدكتور حشمت محمد علي قاسم، أستاذ المكتبات وعلم المعلومات بكلية الآداب – جامعة القاهرة، والذي ألف عدداً من الكتب الضالعة في المجال، وأضاف إلى مؤلفاته مترجمات متعددة لأهم وأبرز الكتب الأجنبية الجادة.

    وقد قضى مؤلف هذا الكتاب أعواماً مديدة في تخصص المكتبات وعلم المعلومات، جمع فيها بين التدريس والممارسة العلمية والبحث وتقديم المشورة والتطوير، في مصر وخارجها، وقد أتاحت له هذه الخبرة العريضة القدرة على أن يقدم في هذا الكتاب، في طبعته الثانية، المزيدة والمنقحة، صورة متكاملة لمجال علم المعلومات من حيث طبيعته ومكوناته وعلاقاته، متناولاً الظاهرة الأساس التي يهتم بها، وأوجه اهتمامه بهذه الظاهرة من الناحيتين النظرية والتطبيقية، حارصاً على جعل هذا العمل نافذةً للانفتاح على الإنتاج الفكري الغزير في المجال.

    وقد صدرت الطبعة الثانية، المزيدة والمنقحة، من هذا الكتاب، والتي نحن بصددها، بعد مضي ستة عشر عاماً من صدور طبعته الأولى، وقد حفلت تلك الفترة بالأحداث والتطورات، كما هي العادة في هذا المجال العلمي سريع التغير، وخصوصاً على جبهة التطبيقات التقنية، الأمر الذي جعل المؤلف يعيد النظر على نحو جوهري في بنيان هذا الكتاب ومحتواه. فلم تكن الإنترنت يوم صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب قد ظهرت للعلن، وها هي الآن قد تأكدت مكانتها كعنصر فاعل مؤثر في البنى الأساس لأي مستوى من مستويات نظم المعلومات، وأصبحت لها انعكاساتها على مختلف أوجه تداول المعلومات، من الإنتاج إلى الاستثمار، مروراً بالتسجيل والنشر والتجميع والتنظيم وتيسير سبل الإفادة. ومن الطبيعي في مثل هذه الظروف أن يكون نصيب الجوانب التطبيقية من المراجعة والتنقيح في هذه الطبعة أكبر بكثير من نصيب الجوانب النظرية.

    يقع الكتاب في ثلاثمائة وسبع وستين صفحة، تشغل الاستهلاليات خمس صفحات، وتتكون من مقدمتي الطبعة الثانية والأولى للكتاب. وينتظم الكتاب قسمان رئيسان؛ نظري وتطبيقي. ويضم الكتاب بين دفتيه، إلى جانب مقدمتي المؤلف، والكشاف - ذلك الجهد المُقدر- ثمانية فصول، ظلت فيها الفصول الثلاثة الخاصة بالجوانب النظرية كما هي عدداً في طبعة الكتاب الثانية، بينما ارتفع نصيب الجوانب التطبيقية ليصبح خمسة فصول بدلاً من ثلاثة. ويبدأ كل فصل بتمهيد، وينتهي - عدا الفصل الأول والخامس - بخاتمة.

    يتناول الفصل الأول “المعلومات؛ طبيعتها وأوجه الاهتمام بها” المعلومات كظاهرة، حيث يناقش طبيعة هذه الظاهرة وخصائصها، والمعنى اللغوي للمعلومات، والمعلومات اصطلاحاً، وتعريف المعلومات. كما يكشف هذا الفصل العلاقة بين المعلومات من جهة، وكل من البيانات أو الحقائق أو المعطيات، والمعرفة من جهة أخرى، موضحاً آراء برترام بروكس ومانفرد كوشان في علاقة المعلومات بالمعرفة، وكذلك رأي الإسلام في هذه العلاقة. ثم يتناول أوجه الاهتمام بالمعلومات من جانب الفئات المختلفة من المتخصصين؛ علماء الأحياء، وعلماء النفس، وعلماء الاجتماع، ورجال الإدارة، وعلماء اللغة، ومهندسو الاتصالات، واختصاصيو الحاسبات، وعلماء المعلومات واختصاصيو المعلومات. وتقسيم زيانج يوزياو للمعلومات مميزاً بين المدخل الدلالي والمدخل غير الدلالي، والمدخل البيولوجي واللابيولوجي. وكذلك تقسيم ميخائيلوف وزملائه للمعلومات إلى معلومات اجتماعية ولا اجتماعية. وفي نهاية الفصل يؤكد المؤلف على أهمية المعلومات، مشبهاً إياها بالماء والهواء والطاقة، وأنها للكافة لا للخاصة، ولها دور أساس في اتخاذ القرارات كمورد لا ينضب ولا يخضع للمقايضة، ولا غنى عنه بالنسبة للكائنات الحية، ولا ينحاز لزمان ولا لمكان.

    وجاء الفصل الثاني “علم المعلومات؛ نشأته وتطوره” متناولاً تعريف علم المعلومات ونشأته وتطوره، مؤكداً على أن هذا العلم، كأي علم، نظام اجتماعي؛ فهو الإطار العام الذي يتم فيه التفاعل بين كل من العناصر البشرية التي تهتم بظاهرة المعلومات. ثم ينتقل إلى تتبع البدايات المبكرة لعلم المعلومات في مصر الفرعونية، والتي دعمت مقومات الذاكرة الخارجية، في مقابل الذاكرة الداخلية، وكذلك في الحضارة اليونانية والتي شهدت سلسلة من التطورات اللغوية ازدهرت خلالها القراءة وصناعة الكتاب. ثم تناول الدور البارز الذي لعبته مكتبة الأسكندرية القديمة، والتي كانت تشكل أهم مكونات مجمع علمي يضم المتحف والأكاديمية، وتطرق أيضاً إلى مكتبة برجامون التي أنشئت في القرن الثاني قبل الميلاد، والتي بلغت مجموعاتها حوالي مئتي ألف لفافة من البردي والرق والكاغد. ثم تناول هذا الفصل علم المعلومات في حضارة الرومان، والتي تميزت بالمكتبات الخاصة، وظهور الكتاب في شكل الحزمة أو الكراسة، وأيضاً في أوربا العصور الوسطى، وفي الحضارة العربية الإسلامية التي اهتم فيها المسلمون بتدوين القرآن الكريم، ثم الحديث النبوي الشريف، ثم كتب المغازي والطبقات والسير، كما ازدهرت حركة التأليف في تلك الفترة ولاسيما في اللغة وعلوم القرآن والأدب والتاريخ، وكان لنقل العرب عن الصين أسرار صناعة الورق أثرها البارز في ازدهار النشاط العلمي لديهم. ثم يعود مرة أخرى لإلقاء الضوء على النهضة الأوربية التي اتسمت بالبحث الدءوب عن مخطوطات قدامى مؤلفي اليونانية واللاتينية، وإنشاء المكتبات الكبرى اللازمة للمحافظة عليها والإفادة منها، ضارباً المثل بعدد من المكتبات الكبرى مثل: مكتبة الكونجرس، والمكتبة الوطنية المجرية، والمكتبة الوطنية اليونانية. ومما زاد من تأصيل علم المعلومات تنامي الإحساس بتداعيات ارتفاع معدلات تدفق أوعية المعلومات، ونشأة التجمعات المهنية، ونشأة الاتحاد الدولي للمعلومات والتوثيق، وانعقاد المؤتمرات المهنية، ونشأة برامج التأهيل المهني في مجال المكتبات، وظهور بعض أدوات العمل في المكتبات وصدور تشريعات المكتبات. ثم تم التطرق للبدايات الأولى التي استخدم فيها مصطلح المعلوما

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:30 am