العلاجي والتوجيه والارشاد النفسي والتربوي والمهني .
* تعين دراسة قوانين ومبادئ النمو وتحديد معاييره في إكتشاف أى انحراف أو شذوذ في سلوك الفرد, وتتيح معرفة أسباب هذا الانحراف وتحديد طريقة علاجه.
رابعاً : بالنسبة للمربيين : ـ
* تساعد في معرفة خصائص الأطفال والمراهقين وفي معرفة العوامل التي تؤثر في نموهم , وفي أساليب سلوكهم وفي طريقة توافقهم في الحياة , وفي بناء المناهج وطرق التدريس واعداد الوسائل المعينة في العملية التعليمية والتربوية.
* يؤدي فهم النمو العقلي ونمو الذكاء والقدرات الخاصة والاستعدادات والتفكير التذكر والتخيل إلى أفضل طرق التربية والتعليم التي تناسب المرحلة ومستوى النضج. وتفيد في إدراك المدرس للفروق الفردية بين تلاميذه . ويهتم بالتربية الفردية.
خامساً أهمية دراسة علم نفس النمو بالنسبة للوالدين:
* تساعد الوالدين في معرفة خصائص الأطفال والمراهقين مما يعينهم وينير لهم الطريق في عملية التنشئة والتطبيع الاجتماعي لأولادهم.
* تعين الوالدين على تفهم مراحل النمو والانتقال من مرحلة إلى أخرى من مراحل النمو فلا يعتبرا الأطفال راشدين ص&Ucir"mso-spacerun: yes">
سادساً بالنسبة للأفراد :
* تفيد بالنسبة للأطفال وهم راشدو المستقبل, فبفضل فهم أولياء الأمور والقائمين على التربية والرعاية النفسية الطبية والاجتماعية لعلم نفس النمو أصبح التوجيه على أساس دليل علمي ممكناً مما يحقق الخير للأفراد من الطفولة إلى الشيخوخة.
* تساعد في أن يفهم كل فرد ـ بقدر مستوى نموه ـ طبيعة مرحلة النمو التي يعيشها ويعتبر أن عليه أن يحياها بأوسع وأكمل وأصح شكل ممكن باعتبارها غاية في حد ذاتها،قبل أن تكون وسيلة لغيرها . ( أى أن الفرد لاينبغى أن يضحي بطفولته من أجل رشده), بل يجب أن يحيا الطفولة على أحسن وجه ممكن حتى يبلغ أكمل رشد ممكن.. وهكذا.
سابعاً أهمية دراسة علم نفس النمو بالنسبة للمجتمع :
* يفيد فهم الفرد ونموه النفسي وتطور مظاهر هذا النمو في المراحل المختلفة في تحديد أحسن الشروط الوراثية والبيئية الممكنة التي تؤدي إلى أحسن نمو ممكن
* تعين على فهم المشكلات الاجتماعية وثيقة الصلة بتكوين ونمو شخصية الفرد والعوامل المحددة لها مثل مشكلات الضعف العقلي والتأخر الدراسي والجناح والانحرافات الجنسية.. الخ والعمل على الوقاية منها وعلاج ما يظهر منها.
* تساعد في ضبط سلوك الفرد وتقويمه في الحاضر بهدف يحقيق أفضل مستوى ممكن من التوافق النفسي والتربوى والاجتماعي والمهني مما يحقق صحته النفسية والمهنية في الحاضر والمستقبل.
* تؤدي إلى التنبؤ الدقيق بقدر الامكان كهدف رئيسي يساعد في عملية التوجيه في المستقبل بالنسبة لكل فرد حتى يفيد المجتمع أقصى فائدة من أبنائه.
وللحديث بقية عن مراحل النمو وخصائص كل مرحلة .
* تعين دراسة قوانين ومبادئ النمو وتحديد معاييره في إكتشاف أى انحراف أو شذوذ في سلوك الفرد, وتتيح معرفة أسباب هذا الانحراف وتحديد طريقة علاجه.
رابعاً : بالنسبة للمربيين : ـ
* تساعد في معرفة خصائص الأطفال والمراهقين وفي معرفة العوامل التي تؤثر في نموهم , وفي أساليب سلوكهم وفي طريقة توافقهم في الحياة , وفي بناء المناهج وطرق التدريس واعداد الوسائل المعينة في العملية التعليمية والتربوية.
* يؤدي فهم النمو العقلي ونمو الذكاء والقدرات الخاصة والاستعدادات والتفكير التذكر والتخيل إلى أفضل طرق التربية والتعليم التي تناسب المرحلة ومستوى النضج. وتفيد في إدراك المدرس للفروق الفردية بين تلاميذه . ويهتم بالتربية الفردية.
خامساً أهمية دراسة علم نفس النمو بالنسبة للوالدين:
* تساعد الوالدين في معرفة خصائص الأطفال والمراهقين مما يعينهم وينير لهم الطريق في عملية التنشئة والتطبيع الاجتماعي لأولادهم.
* تعين الوالدين على تفهم مراحل النمو والانتقال من مرحلة إلى أخرى من مراحل النمو فلا يعتبرا الأطفال راشدين ص&Ucir"mso-spacerun: yes">
سادساً بالنسبة للأفراد :
* تفيد بالنسبة للأطفال وهم راشدو المستقبل, فبفضل فهم أولياء الأمور والقائمين على التربية والرعاية النفسية الطبية والاجتماعية لعلم نفس النمو أصبح التوجيه على أساس دليل علمي ممكناً مما يحقق الخير للأفراد من الطفولة إلى الشيخوخة.
* تساعد في أن يفهم كل فرد ـ بقدر مستوى نموه ـ طبيعة مرحلة النمو التي يعيشها ويعتبر أن عليه أن يحياها بأوسع وأكمل وأصح شكل ممكن باعتبارها غاية في حد ذاتها،قبل أن تكون وسيلة لغيرها . ( أى أن الفرد لاينبغى أن يضحي بطفولته من أجل رشده), بل يجب أن يحيا الطفولة على أحسن وجه ممكن حتى يبلغ أكمل رشد ممكن.. وهكذا.
سابعاً أهمية دراسة علم نفس النمو بالنسبة للمجتمع :
* يفيد فهم الفرد ونموه النفسي وتطور مظاهر هذا النمو في المراحل المختلفة في تحديد أحسن الشروط الوراثية والبيئية الممكنة التي تؤدي إلى أحسن نمو ممكن
* تعين على فهم المشكلات الاجتماعية وثيقة الصلة بتكوين ونمو شخصية الفرد والعوامل المحددة لها مثل مشكلات الضعف العقلي والتأخر الدراسي والجناح والانحرافات الجنسية.. الخ والعمل على الوقاية منها وعلاج ما يظهر منها.
* تساعد في ضبط سلوك الفرد وتقويمه في الحاضر بهدف يحقيق أفضل مستوى ممكن من التوافق النفسي والتربوى والاجتماعي والمهني مما يحقق صحته النفسية والمهنية في الحاضر والمستقبل.
* تؤدي إلى التنبؤ الدقيق بقدر الامكان كهدف رئيسي يساعد في عملية التوجيه في المستقبل بالنسبة لكل فرد حتى يفيد المجتمع أقصى فائدة من أبنائه.
وللحديث بقية عن مراحل النمو وخصائص كل مرحلة .