الموقع الرسمى لمصطفى بشير

السلام عليكم ورحمة الله
انت غير مسجل فى المنتدى , نرجوا ان نحظى بمعرفتك وتسجيلك , حتى تحصل على اكبر قدر من المعلومات لدينا وننتظر منك كل جديد ومفيد لاعضاء المنتدى مع تحيات بشير...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الموقع الرسمى لمصطفى بشير

السلام عليكم ورحمة الله
انت غير مسجل فى المنتدى , نرجوا ان نحظى بمعرفتك وتسجيلك , حتى تحصل على اكبر قدر من المعلومات لدينا وننتظر منك كل جديد ومفيد لاعضاء المنتدى مع تحيات بشير...

الموقع الرسمى لمصطفى بشير

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمى لمصطفى بشير

    أساليب التقويم في التعليم الإلكتروني

    الطائر المتميز
    الطائر المتميز


    ذكر عدد المساهمات : 37
    تاريخ التسجيل : 06/04/2010
    العمر : 31

    أساليب التقويم في التعليم الإلكتروني Empty أساليب التقويم في التعليم الإلكتروني

    مُساهمة من طرف الطائر المتميز الثلاثاء أبريل 13, 2010 6:46 am

    أساليب التقويم في التعليم الإلكتروني
    تقسم أنماط الأسئلة في التعليم الإلكتروني إلى أسئلة موضوعية وأسئلة مقالية .
    الأسئلة المقالية :
    تتضمن أسئلة المقالة وأسئلة الإجابات القصيرة .
    عبارة عن أسئلة تتطلب إعطاء جواب نصي قصير(عادة يكون جملة أو أقل) .
    أنواع الأسئلة المقالية:
    الإجابة القصيرة:
    عبارة عن أسئلة تتطلب إعطاء جواب نصي قصير ( جملة أو أقل ).
    وتساعد على تطوير مهارات الإدراك و تقييم الفهم .
    المقالة:
    عبارة عن أسئلة ذات إجابات نصية حرة وتعتبرأفضل طريقة لتحسين مهارة الكتابة لدى الطالب.
    الأسئلة الموضوعية :
    السؤال الموضوعي هو أي سؤال يمكن تصحيح إجابته دون تقييم المعلم/ الخبير لهذه الإجابة .
    يمكن أن يكون للسؤال الموضوعي إجابة واحدة أو أن يكون للإجابة خصائص معينة يتم تحديدها بشكل موضوعي .
    معظم الأسئلة الإنشائية ليست موضوعية و معظم الأسئلة المحددة تكون موضوعية.
    الأمر الجيد في الأسئلة الموضوعية أنه يمكن وضع علامة لها دون تدخل المعلم .
    أنواع الأسئلة الموضوعية:
    الإختيار من متعدد:
    يعد هذا النوع من الأسئلة أفضل أنواع الأسئلة الموضوعية ، وأكثرها مرونة . ويتألف سؤال الاختيار من متعدد من جزأين : المقدمة التي تطرح المطلوب من السؤال و قائمة الإجابات ، أو البدائل الممكنة للإجابة . والقاعدة العامة أن يكون هناك بديل واحد صحيح ، أو يعد أفضل الإجابات ، والبدائل الأخرى خطأ . ويراعى ألا يقل عدد البدائل عن ثلاثة إلى سبعة ، وهذه التحديد له أهميته ، فإن قلت البدائل عن ثلاثة أصبحت ضمن اختبار الصواب والخطأ ، وإذا زادت عن سبعة أربكت الطالب.
    الصواب والخطأ:
    مجموعة من العبارات, يطلب من الطالب الحكم عليها فيما إذا كانت صحيحة أم خاطئة .
    المطابقة.
    وهو أكثر الامتحانات الموضوعية دقة, لأنه يستبعد مبدأ التخمين في الإجابة. وهو عبارة عن عمودين عمود بالمقدمات ،وعمود بالإجابات ، حيث يطلب من الطالب أن يجري مقابلة بين كل عنصر من عناصر المقدمات بالعنصر الذي يلائمه في الإجابات.
    التقويم في التعلم الإلكتروني
    الكاتب : أ.د.إسماعيل محمد إسماعيل حسن المصدر : [مجلة التعلم الإلكتروني - العدد الرابع]
    يمثل التقويم أحد العناصر المهمة المكونة لمنظومة المنهج، ولقد تعددت تعريفاته، فقد يعني إصدار حكم على الأشياء في ضوء استخدام محكات أو معايير معينة، أو عملية يتم من خلالها إعطاء قيمة محددة لشيء ما. كمـا يعرف إجرائياً بأنه " عملية جمع وتصنيف وتحليل وتفسير بيانات أو معلومــــــات ( كمية وكيفية ) عن ظاهرة أو موقف أو سلوك بقصد استخدامها في إصدار حكم أو قرار". ( محمد السيد علي، 2003: 140) ولقد تعددت أنواع التقويم، فمنها التقويم الأولي أو القبلي والذي يهدف إلى تحديد المستوى المعرفي القبلي للطالب لتحديد من أين يبدأ دراسة مقرر ما؟ ، والتقويم البنائي أو الذاتي ويهدف إلى بيان مدى ما تحقق من أهداف مرحلية للطالب أثناء دراسته لمقرر ما، والتقويم التشخيصي ويهدف إلى تحديد نقاط القوة والضعف لدى الطالب، والتقويم النهائي أو البعدي ويهدف إلى قياس مدى ما حققه الطالب من مخرجات التعلم لمقرر دراسي ما والمحددة مسبقا.
    لقد نال التقويم في مجال تكنولوجيا التعليم اهتماماً كبيراً، ومع ظهور العديد من المستحدثات التكنولوجية في التعليم في الفترة الأخيرة، مثل الإنترنت والوسائط المتعددة والواقع الافتراضي والتعلم الإلكتروني والذي يعرف بأنه " طريقة لتقديم المقررات أو الوحدات الدراسية للمتعلمين من خلال مستحدثات تكنولوجية عديدة، كشبكة الإنترنت وما تحتويه من مكتبات إلكترونية وآليات بحث والشبكات المحلية والحاسب ووسائطه المتعددة من صوت وصورة ورسوم، سواء كان من بعد أو في الفصل المدرسي، وفيه يمكن التفاعل بين المعلم والمتعلمين من جهة وبين المتعلمين وبعضهم من جهة أخــرى". ( إسماعيل محمد إسماعيل، 2004: 367) ولقد بنيت البرامج التعليمية في مجال تكنولوجيا التعليم في ضوء هذه المستحدثات وخاصة برامج التعلم الإلكتروني، والتي أصبح تقويمها ضرورة ملحة، وذلك لبيان مدى ما تحقق من أهداف هذه البرامج، وبالتالي ظهرت الحاجة إلى تقويم هذه البرامج إلكترونياً. ويعرف الغريب زاهر إسماعيل (2009: 393) التقويم التعليمي الإلكتروني بأنه " عملية توظيف شبكات المعلومات وتجهيزات الكمبيوتر والبرمجيات التعليمية والمادة التعليمية المتعددة المصادر باستخدام وسائل التقييم لتجميع وتحليل استجابات الطلاب بما يساعد عضو هيئة التدريس على مناقشة وتحديد تأثيرات البرامج والأنشطة بالعملية التعليمية للوصول إلى حكم مقنن قائم على بيانات كمية أو كيفية متعلقة بالتحصيل الدراسي". أساليب التقويم الإلكتروني: يحدد الغريب زاهر إسماعيل ( 2009: 402- 404) أربعة أساليب أو أدوات تستخدم في تقويم برامج التعلم الإلكتروني، وهي: - الاستبيانات والدراسات المسحية Questionnaires and Survey : وفيها يطلب مـــــن الطلاب الاستجابة على استبانه نحو برامج التعليم الإلكتروني، ومنها نحصل على نتائج تتسم إلى حد كبير بالمصداقية. - المقابلات الشخصية Interviews: ومنها نستطيع الحكم على مدى فعالية البرنامج في ضوء استجابات الطلاب. - الملاحظة والتطبيق Observation and Application: وفيها يتم وضع الطلاب في مواقف ممارسة وتطبيقات عملية، وفيها يتم ملاحظة مدى التقدم في مهارات الطلاب أثناء الممارسة باستخدام بطاقات ملاحظة. - الاختبارات التحصيلية الإلكترونية e-Tests : وهي تهتم بأداء الطالب كسلوك ناتج عن كسب معرفي أو مهاري حققه بعد فترة تعلم في المواقف التعليمية داخل قاعات الدراسة الإلكترونية. و يرى حمدي أحمد عبد العزيز( 2008: 106- 117) أنه يمكن تقويم برامج التعلم الإلكتروني من خلال أساليب التقويم الإلكتروني التالية: - الامتحانات القصيرة Short Quizzes: وهي تقيس قدرة المتعلم على استدعاء وفهم المعارف. - الامتحانات المقالية Essays: وهي تقيس مستوى عال من القدرات المعرفية وخاصة ما يتعلق منها بالتفكير الناقد والتفكير الإبداعي واتخاذ القرارات. - ملفات الإنجاز E-Portfolios: أو ما يعرف بالحقائب الإلكترونية، وهي تجميع منظم لأعمال الطلاب الهادفة وذات الارتباط المباشر بموضوعات المحتوى يتم تكوينها عن طريق المتعلم وتحت إشراف وتوجيه المعلم، كما يعرفها إسماعيل محمد ( 2005 : 36) بأنها " سجل أو حافظة لتجميع أفضل الأعمال المميزة للطالب من دروس ومحاضرات ومشاريع وتمارين، في مقرر دراسي ما أو مجموعة من المقررات الدراسية، وتختلف مكونات الملف من طالب لآخر حسب فلسفته التربوية في تنظيم الملف، ويعتمد في عرض هذه الأعمال على الوسائط المتعددة من صوت ونص ومقاطع فيديو وصور ثابتة ورسوم بيانية وعروض تقديمية، ويتم التنقل بين مكونات الملف باستخدام وصلات إلكترونية Links، ويمكن نشره على شبكة الإنترنت أو على أسطوانات مدمجة CDs "، وهي تظهر قدرة المتعلم على استخدام المعارف وتطبيقها في مواقف حياتية حقيقية. - تقويم الأداء:Performance Evaluation و يهتم بقياس قدرة المتعلم على أداء مهارات محددة أو إنجاز مهمة تعليمية محددة. - المقابلات Interviews: ويمكن إجراء المقابلة في بيئة التعلم الإلكتروني بطريقة تزامنية باستخدام النصوص المكتوبة أو المسموعة والمرئية من خلال مؤتمرات الفيديو. - اليوميات Journal: وهي عبارة عن تقارير يحتفظ بها المتعلم باستمرار عن أدائه لعمل ما من الأعمال، وتعد من أدوات التقويم البنائي. - أوراق العمل Paper Work. - التأملات الذاتية Paper Reflective. - عدد مرات المشاركة Figures Participation Learner. - تقييم الزملاء Assessment Peer. - التقييم الذاتي .Learner Self-assessment و يحدد (Lee, Joyce & others, 2006: 13- 33) نقلاً عن ( نبيل جاد عزمي، 2008: 304 – 305)، طرق مختلفة تستخدم في التقويم الإلكتروني، تم تصنيفها حسب طبيعة مخرجات التعلم المراد قياسها، وهي: - لوحات المناقشة. - الأنشطة التطبيقية للتعلم. - الأوراق البحثية. - القياس الذاتي ( مواقع الويب الشخصية – المجلات – المقالات ). - الاختبارات الفترية والنهائية ( الاختبارات الكمبيوترية ). - المشروعات / التدريب العملي. - الحقائب الإلكترونية ( ملفات الإنجاز ). - التعلم الجماعي. - الاختبارات النهائية. المراجع: - إسماعيل محمد إسماعيل حسن ( 2004 ). "فاعلية التعلم التعاوني المصحوب وغير المصحوب بالتعلم الإلكتروني في تنمية التحصيل ومهارات العمل مع مجموعة في مجال تكنولوجيا التعليم لدى طالبات كلية التربية جامعة قطر"، مجلة التربية للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية، كلية التربية، جامعة الأزهر، العدد 125، الجزء الأول، ص ص 359-394. - إسماعيل محمد إسماعيل حسن (2005). " اتجاهات طالبات كلية التربية بجامعة قطر نحو إعداد ملف الطالب الإلكتروني E-Portfolio واستخدامه في التعليم وآرائهن نحوه"، المؤتمر العلمي العاشر (تكنولوجيا التعليم الإلكتروني والجودة الشاملة)، الجمعية المصرية لتكنولوجيا التعليم، كلية التربية جامعة عين شمس، 5- 7 يوليو، الجزء الأول، ص ص 31 – 67. - حمدي أحمد عبد العزيز ( 2008 ). التعليم الإلكتروني، الفلسفة – المبادئ- الأدوات – التطبيقات، عمان، دار الفكر. - الغريب زاهر إسماعيل ( 2009 ). المقررات الإلكترونية، تصميمها – إنتاجها – نشرها – تطبيقها – تقويمها، القاهرة: عالم الكتب. الفكر العربي. - محمد السيد علي ( 2003 ). تطوير المناهج الدراسية من منظور هندسة المنهج، القاهرة: دار الفكر العربي. - Lee, Joyce & Others ( 2006). " Facilitating the development of a learning community in an online graduate program', Quarterly Review of Distance Education, Vol.7 , No. 1, PP. 13- 33. نقلاً عن: - نبيل جاد عزمي ( 2008 ). تكنولوجيا التعليم الإلكتروني، القاهرة: دار الفكر العربي. .Elearning Evaluation, in (2006). Amanda,A.,Andrea,M.& Mike,M - E-learning Concepts and Techniques, Institute for Interactive Technologies, Bloomsburg University of Pennsylvania,USA
    بعد ذلك تدرس البنية التحتية لمعرفة مدى قدرتها على الإسهام في تحقيق الأهداف وتطبيق الخطة، وتحديد قابليتها للتطوير والتوسع حسب ما تقتضيه مراحل الخطة ومتطلبات التطوير في التعليم الإلكتروني.
    ثم تدرس الأدوات والنظم والتطبيقات المستخدمة في التعليم الإلكتروني، وتعرف إيجابياتها وسلبياتها مقارنة مع غيرها من النظم والتطبيقات والأدوات الأخرى، ومدى تأثير هذه الإيجابيات والسلبيات على تفاعل المستهدفين منها معها، وما هي العوائق التي تواجههم عند التعامل معها وكيفية التغلب على هذه العوائق.
    وأهم ما في هذا التقييم معرفة تأثير التعليم الإلكتروني على مجتمع المدرسة فكريا واجتماعيا وسلوكيا، وهل أسهم في التخلص من الطرق التقليدية في التعليم وأحدث نقلة نوعية فيه وغير من الممارسات الفصلية المعتادة إلى ممارسات أكثر جذبا وإثارة ووسع قاعدة المشاركة في جمع المعلومات وتحويلها إلى معارف تضيف على ما لدى المعلم والطالب من معرفة وتبحر به خارج حدود المقرر إلى عالم أوسع من العلم والمعرفة.
    والقاعدة تقول إن التعليم الإلكتروني إذا لم يؤد إلى تحسن في المستوى التحصيلي للطالب فإنه لا ينقصه، وإن أعطى نتائج سلبية، فالمشكلة في التطبيق لا في التعليم الإلكتروني، لذا من المهم دراسة مستويات الطلاب التحصيلية قبل تطبيق التجربة وبعد تطبيقها.
    ولأن إدارة المدرسة معنية بالتعليم الإلكتروني وتشترك في تنفيذ الكثير من آلياته، فمن الضروري دراسة مدى تأثير التعليم الإلكتروني في تحسين المتابعة الإدارية والتعليمية، وكيف أسهم في إيجاد طرق أكثر سهولة وأدق في التقويم والإشراف والتوجيه.
    ولا ننس تأثير التعليم الإلكتروني على المنزل والأسرة وهل أسهم في تسهيل عملية المتابعة المنزلية ومساعدة الطالب في الاستذكار وحل الواجبات المنزلية وإجراء البحوث ،وهل وفر الوقت والجهد المستنفذ في ذلك أم أدى إلى تخصيص المزيد من الوقت والجهد وهل هذا المزيد يقابله مردود مرضي للأسرة تهون أمامه المهمات الجديدة وتسهل أمهامه المصاعب، وفي كلا الحالتين يجب دراسة ما هي الأسباب التي أدت إلى هذه النتائج وكيف يمكن استغلالها للتطوير والتحسين.
    ومن الطبيعي أن لا يخلو التقويم من توصيات تسهم في تحسين التجربة والتقدم بها نحو الأفضل في كافة المحاور المذكورة أعلاه.
    أما أدوات التقويم فهي عديدة ومعظم هذه الأدوات عبارة عن إحصائيات توفرها معظم التطبيقات والنظم المستخدمة في التعليم الإلكتروني، والنظم والتطبيقات الإدارية الموجودة في المدرسة بالإضافة إلى الدراسات الميدانية والمشاهدات والملاحظات والاستبيانات.
    وختاما فإن هذه لمحة سريعة عن كيفية تقويم تجارب التعليم الإلكتروني، أما التفصيل فيطول وله طرقه وأساليبه التخصصية التي لا تخفى على المعنيين بها لا سيما الباحثين والمستشارين التربويين والتعليميين

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 9:37 am