الموقع الرسمى لمصطفى بشير

السلام عليكم ورحمة الله
انت غير مسجل فى المنتدى , نرجوا ان نحظى بمعرفتك وتسجيلك , حتى تحصل على اكبر قدر من المعلومات لدينا وننتظر منك كل جديد ومفيد لاعضاء المنتدى مع تحيات بشير...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الموقع الرسمى لمصطفى بشير

السلام عليكم ورحمة الله
انت غير مسجل فى المنتدى , نرجوا ان نحظى بمعرفتك وتسجيلك , حتى تحصل على اكبر قدر من المعلومات لدينا وننتظر منك كل جديد ومفيد لاعضاء المنتدى مع تحيات بشير...

الموقع الرسمى لمصطفى بشير

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمى لمصطفى بشير

    أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني

    الطائر المتميز
    الطائر المتميز


    ذكر عدد المساهمات : 37
    تاريخ التسجيل : 06/04/2010
    العمر : 31

    أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني Empty أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني

    مُساهمة من طرف الطائر المتميز الثلاثاء أبريل 13, 2010 6:33 am

    أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني
    يقصد بأنظمة إدارة التعلم الإلكتروني LMS والتي يطلق عليها أحياناً اسم بيئات التعلم الإفتراضية VLE ، بانها الأنظمة التي تعمل كمساند ومعزز للعملية التعليمية بحيث يضع المدرس المواد التعليمية من محاضرات وامتحانات ومصادر في موقع النظام كما أن هناك غرفاً للنقاش وحافظة لأعمال الطلبة E-Portfolios وغيرها من الخدمات الإلكترونية المدعمة للمادة الدراسية. أي أن أنظمة إدارة التعلم هي برامج تساعد في تخزين محتوى المقررات الدراسية إلكترونياً وإدارتها كما أنها تسهل إدارة عملية التعلم.
    ومن خصائص تلك البرامج ما يلي:
    نشر وتقديم المقررات الدراسية.
    إدارة سجلات الطلاب ومتابعة أنشطتهم.
    إمكانية التواصل بين الطلاب والمدرسين عن طريق منتديات حوارية خاصة.
    نشر الامتحانات وتقييمها.
    كما يمكن النظر إلى هذه الأنظمة على أنها مجموعة من الأدوات(مثل المنتديات والامتحانات وغيرها) والمعلومات (المحتوى التعليمي ومعلومات الطلبة وغيرها) التي توظف لخدمة سياق منهج دراسي محدد.
    في الوقت الحاضر، هناك كمية كبيرة من برامج إدارة أنظمة التعلم حيث توجد تقريباً أكثر من 200 حزمة برمجية (إطميزي،2006). تتمركز هذه الأنظمة حول المنهج الدراسي بمعنى أن كل طالب مسجل في هذه الأنظمة سيرى نفس المنهج وبنفس الترتيب وباستخدام نفس الأدوات. كما أن هذه الأنظمة تأتي على نوعين، منها ما هو مجاني ومفتوح المصدر مثل برنامج مودل Moodle ومنها ما هو تجاري مثل برنامج بلاك بورد blackboard.
    بيئات التعلم الافتراضية المستقبلية إعداد: د.هند الخليفة مع تطور شبكة الإنترنت وتغلغل خدمة الوصول للإنترنت السريعة عبر خطوط المشتركين الرقمية عالية السرعة (DSL)، ومع انتشار ما يسمى بالجيل الثاني من الويب (Web 2.0) والذي يندرج تحت مظلته البرامج الاجتماعية مثل المدونات (Blogs) والويكي (Wikis) وغيرها. تغير مفهوم التعليم الإلكتروني وطرق عرضه والتفاعل معه ليشمل جوانب أكثر تفاعلية وتخصصية. هذه التغيرات الحديثة في الويب أثرت فينا نحن الأفراد وفي طريقة تعلمنا وتعاملنا مع من حولنا، وبدأنا نشهد تبني فلسفات عدة منها التعبير الحر والتعاون البناء وغيرها من إرهاصات الجيل الثاني من الويب، إلا أن من أهم هذه الفلسفات من وجهة نظري في جانب التعليم الإلكتروني هو تبني فلسفة بيئات التعلم الشخصية (Personal Learning Environments)، التي وفرت لنا القدرة على بناء عوالمنا التعليمية الخاصة بنا في سبيل تحسين مهاراتنا ومعلوماتنا. في هذا التقرير المختصر سنتناول تعريفاً بمفهوم بيئات التعلم الشخصية مع ذكر خصائصها وفوائدها وكيفية إنشائها. ما هي بيئات التعلم الشخصية؟ كانت أول إشارة لمصطلح بيئات التعلم الشخصية عام 2001م في ورقة بحثية قام بعرضها أولفر وليبر في مؤتمر متخصص، بعدها توجه عدد من الباحثين في مجال تقنيات التعليم إلى محاولة تقنين هذا المفهوم والخروج بتعريف وتصور واضح له. وهذا ما حصل في عام 2004م فقد انتشر مفهوم بيئات التعلم الشخصية بكثرة بين مجموعة أكبر من المهتمين في تقنيات التعليم والعامة من الناس. لا يوجد تعريف محدد لبيئات التعلم الشخصية. فقد عرف ستيف داونز - الخبير في مجال تقنيات التعليم - بيئات التعلم الشخصية على أنها" أداة تمكن المتعلم (أو أي شخص) في الانخراط في بيئة موزعة تتكون من شبكة من الأشخاص والخدمات والموارد". أما شون فيتزجيرالد فيعرفها على أنها" مجموعة من الخدمات الإنترنتية المجانية والموزعة، وعادة ما تدور حول استخدام مدونة تجمع فيها المحتوى ويجمع ما بين هذه الخدمات باستخدام تقنية خلاصات المواقع (RSS) وبرمجيات النصوص التشعبية (HTML scripts)". كما يعرف مارك هارلمن بيئات التعلم الشخصية على أنها "النظم التي تساعد المتعلمين على إدارة التعلم الذاتي والسيطرة عليه". وقد قام سكوت ويلسون (Scott Wilson) عام 2005م بعمل تصور تخطيطي للمكونات الداخلة في بيئة التعلم الشخصية والذي أطلق عليها اسم بيئات التعلم الافتراضية المستقبلية (VLE of the future). ومن الملاحظ أن بيئات التعلم الشخصية عبارة عن تجميع مجموعة من الخدمات المتفرقة والمنوعة بمختلف سياقها لخدمة جانب تعليمي أو أكثر، وعلى بيئة التعلم الشخصية أن تقوم بالموافقة بين هذه الخدمات للخروج بالفائدة المطلوبة منها. بمعنى أن بيئات التعلم الشخصية ليست برنامجاً يمكن تركيبه بل هي مفهوم لدمج مجموعة من الخدمات المتفرقة التي يمكن تنظيمها وترتيبها وإضافتها وتعديلها حسب رغبات المتعلم. تهدف مثل هذه البيئات التعليمية الشخصية على مساعدة الناس على مراقبة وتنظيم عملية التعلم الخاصة بهم وتقديم الدعم لهم عن طريق: - تحديد أهداف التعلم الخاصة بهم. - إدارة عملية التعلم؛ إدارة المحتوى والعملية على حد سواء. - التواصل مع الآخرين في عملية التعلم وبالتالي تحقيق أهداف التعلم. كما تساعد مثل هذه البيئات المتعلم على إنتاج واستهلاك الموارد التعليمية حسب الحاجة، بهذه الطريقة سوف نضمن أن كل متعلم سيحصل على المحتوى المخصص له. كما نجد أن بيئات التعلم الشخصية تحث على تبادل ومشاركة المحتوى بدلاً من الاحتفاظ بها عكس ما يفعله المتعلم في أنظمة إدارة التعلم، حيث تكون مستوى التشاركية بين المتعلمين متدنية. كيف يمكن إنشاء بيئة تعلم شخصية؟ يمكن لأي شخص أن ينشئ بيئة التعلم الخاصة به بعدة طرق (إما باستخدام برامج مخصصة أو مواقع متخصصة على الويب). أحد هذه الطرق هو أن يقوم الشخص بفتح مدونة ومن ثم الاشتراك بالخلاصات للمواقع والخدمات المهتم بها وعرضها في مدونته. كما يستطيع الشخص استخدام خدمة صفحات البدء مثل الذي توفره شركة قوقل (iGoogle) ومن ثم تسخير القنوات المتفرقة في صفحة البدء لجلب المصادر والمعلومات التعليمية المناسبة وبالطبع خلق بيئة تعلم شخصية ليس بالأمر الهين فالمتعلم بحاجة إلى أن يكون على دراية تامة باحتياجاته التعليمية بحيث يستطيع أن يستخلص الموارد المفيدة من غيرها. كما أن بيئات التعلم الشخصية قد تأخذ أشكال اًأخرى في طريقة عرضها وعملها. ما هي الأدوات اللازمة لعمل بيئات تعلم شخصية؟ يمكن تقسيم الأدوات التي تساهم في بناء بيئات تعلم شخصية إلى أربع: - أدوات تساعد في تكوين المحتوى التعليمي: من الأدوات التي تساعد وتدخل في بناء محتوى بيئات التعلم الشخصية مواقع الروابط الاجتماعية، ومواقع الصور، ومواقع الفيديو والمدونات والويكي وغيرها. - أدوات تساعد في التواصل: وتأتي مكملة لوظيفة البريد الإلكتروني مثل خدمة تويتر (Twitter). - أدوات تساعد في التشبيك الاجتماعي: وهي خدمات تساعد في ربط الأشخاص بعضهم ببعض لتبادل الخبرات والمعلومات. من أمثلة هذه الأدوات موقع فيس بوك (Facebook) وموقع ماي سبيس (MySpace). - أدوات تساعد في فاعلية الأدوات السابقة: مثل استخدام خلاصات المواقع واستخدام الوسوم (Tags) لتوصيف المصادر المختلفة. لماذا الاتجاه إلى بيئات التعلم الشخصية؟ يعزو السبب في اتجاه أكثر المتعلمين لاستخدام بيئات التعلم الشخصية إلى الأسباب التالية: - ازدياد الحاجة إلى التعلم مدى الحياة، والذي نشأ من المعدل المتزايد للتطور التكنولوجي والاجتماعي والتغيرات في السوق، مما دفعت بالأشخاص إلى المزيد من التعلم لرفع مستوى المهارات والمعرفة وحتى يبقوا على اطلاع بجديد تخصصاتهم. - زيادة الوصول إلى المعلومات والأشخاص: - فتزايد حجم المعلومات التي نستطيع الوصول إليها تثير تساؤلاً حول المعلومات التي يجب أن نولي اهتماما لها، حتى لا نقع في فخ المعلومات الزائدة. - خلق المزيد من الفرص للعمل، والرغبة في التواصل مع الأشخاص الآخرين من أجل العمل والتعلم. - التغيرات التي طرأت في الطرق التربوية للتعلم والتي ركزت على أن تكون أنظمة التعلم الإلكتروني تحت سيطرة المتعلم. - خدمة الأشخاص الذين يستخدمون وسائل أخرى للتعلم مثل الهواتف الجوالة والمساندات الشخصية (PDA) وغيرها من الأجهزة المتنقلة. الخلاصة إن العصر الذي نشهده في الويب هو عصر يساهم فيه المتعلم بالمحتوى التعليمي وباستخدام الأدوات المتاحة والمجانية المتوفرة له على شبكة الإنترنت. والمحتوى التعليمي المتوفر بكثرة على شبكة الإنترنت سواء من إنتاج الأفراد أو حتى المؤسسات، تعكس سمة من سمات متعلمي هذا العصر، وهي سمة القوة المعرفية الناتجة من وفرة المعلومات وتنوعها. وعلى المتعلم أن يخطط ويبني ويخصص المحتوى الموجود حسب احتياجاته المعرفية والتي تختلف من متعلم لآخر.
    متطلبات التعليم الإلكتروني
    ¬ بنية تحتية شاملة وسائل اتصال سريعة و معامل حديثة للحاسب الآلي
    ¬ تدريب المدرسين على استخدام التقنية
    ¬ بناء مناهج و مواد تعليمية جذابة
    ¬ برنامج فعال لإدارة العملية التعليمية من تسجيل الطلاب و متابعتهم و تقييمهم
    ¬ توفير هذه المواد التعليمية على مدار الساعة
    ¬ تخفيض التكاليف
    إدارة نظام التعلم
    إدرة نظام التعلم Learning Management System (LMS) An LMS primarily focuses on competencies, learning activities, and the logistics of delivering learning activities. An LMS does not focus on creation, reusability, management, or improvement of content itself (Raghavan، 2001) وهو عبارة عن برنامج Software صمم للمساعدة في إدارة ومتابعة وتقيم التدريب والتعليم المستمر وجميع أنشطة التعلم في المنشآت .لذا فهو يعتبر حل استراتيجي للتخطيط والتدريب وإدارة جميع أوجه التعلم في المنشأة بما في ذلك البث الحي online أو القاعات التخيلية virtual classroom أو المقررات الموجهة من قبل المدربين. وهذا سيجعل الأنشطة التعليمية التي كانت منفصلة ومعزولة عن بعضها تصبح تعمل وفق نظام مترابط يسهم في رفع مستوى التدريب. وعلى الجانب الآخر ، فإن LMS لا تركز كثيراً على المحتوى . لا من حيث تكوينه ولا إعادة استخدامه و لا حتى من حيث تطوير المحتوى. من خصائص نظام إدارة التعلم : LMS § Support for blended learning § Integration with HR § Administration tools § Content integration § Adherence to standards § Assessment capabilities § Skills management
    أنظمة التعليم الإلكتروني:
    هي برمجيات حوسبة إدارة التعليم ونشاطات التعليم، من حيث المساقات، التفاعل، التدريبات والتمارين... الخ،
    - أنظمة إدارة المساقات Course Management System- CMS
    - أنظمة إدارة التعليم Learning Management System – LMS
    - أنظمة إدارة محتويات التعليم Learning Content Management System – LCMS
    - منصات التعليم الكتروني Elearning Platform
    - بوابة تعليمية Portal of Education
    أنواع أنظمة إدارة التعلم وخصائصها (LMS, LCMS)
    ماهو LMS :
    LMS هي اختصار لعبارة (Learning Management System) وتعني نظام إدارة التعلم . وهو عبارة عن برنامج Software صمم للمساعدة في إدارة ومتابعة وتقيم التدريب والتعليم المستمر وجميع أنشطة التعلم في المنشآت . لذا فهو يعتبر حل استراتيجي للتخطيط والتدريب وإدارة جميع أوجه التعلم في المنشأة بما في ذلك البث الحي online أو القاعات التخيلية virtual classroom أو المقررات الموجه من قبل المدربين. وهذا سيجعل الأنشطة التعليمية التي كانت منفصلة ومعزولة عن بعضها تصبح تعمل وفق نظام مترابط يسهم في رفع مستوى التدريب. وعلى الجانب الآخر ، فإن LMS لا تركز كثيراً على المحتوى . لا من حيث تكوينه ولا إعادة استخدامه و لا حتى من حيث تطوير المحتوى. وهنا نحتاج لتعريف مصطلح آخر .
    ماهو LCMS :
    يعتبر مصطلح LCMS هو اختصار لعبارة Learning Content Management System وتعني نظام أدارة المحتوى التعليمي. على نحوٍ مغاير عن LMS ، فإن LCMS تركز على محتوى التعليم . فهي تمنح المؤلفين والمصممين التعليميين ومختصي المواد القدرة على إنشاء وتطوير وتعديل المحتوى التعليمي بشكل أكثر فاعلية. ويكون ذلك بوضع مستودع repository يحوي العناصر التعليمية Learning Object لجميع المحتوى الممكن. بحيث يسهل التحكم فيها وتجمعيها وتوزيعها وإعادة استخدامها بما يناسب عناصر العملية التدريبية من مدرب ومتدرب ومصمم تعليمي وخبير للمقرر. ويفضل غالباً أن يوجد بالمحتوى تفاعلية تضفي شيء من المتعة على التدريب وتحث المتدرب على الاستمرار وتقيس ما أكتسبه من مهارات ، وبنفس الوقت يمكن استقراء هذه التفاعلية من المتدرب لكي يتمكن المصمم من تعديل المحتوى بما يناسب أداء المتدرب. كما أن بعض أنظمة أدارة المحتوى تتيح حتى للمتدربين الإضافة للمحتوى وتبادل المعارف بينهم. ورغم تعريفنا لأنظمة أدارة التعلم (LMS) وأنظمة إدارة المحتوى (LCMS) تحت عنوانين مختلفين ، إلا أنهما بالواقع مكملين لبعضهم البعض . وقد يرد مصطلح (CMS) ويعني نظام إدارة المحتوى فقط ومن ثم يرد LCMS ليكون المظلة التي تغطي LMS و CMS .
    ويمكن النظر لأهم ميزات LMS على أنها :
    التسجيل : تعني إدراج وإدارة بيانات المتدربين الجدولة : تعني جدولة المقرر ، ووضع خطة التدريب. التوصيل: وتعني إتاحة المحتوى للمتدرب. التتبع : وتعني متابعة أداء المتدرب وإصدار تقارير بذلك. الاتصال : وتعني التواصل بين المتدربين من خلال الدردشات ، ومنتديات النقاش ، والبريد، ومشاركة الشاشات . الاختبارات : وتعني إجراء اختبارات للمتدربين والتعامل مع تقييمهم . وأحياناً تبرز ميزات LCMS لتشمل ميزات LMS وميزات CMS ، فبالإضافة إلى ميزات LMS ، فتضاف ميزات ما يتعلق بالمحتوى من أنشاء محتوى وتطويره وإدارته واستيراده ونشره وعندها يمكن وضع ميزات LCMS بالشكل الموضح في الاسفل. وتجدر الإشارة إلى أن التناسق والتوافق بين LMS و CMS و LCMS متحقق وبشكل كبير خاصة في حالة استخدام معيارية عالمية بالتصميم مثل معيار سكورم The Sharable Content Object Reference Model - SCORM
    و هذه المعايير تصدر من عدة جمعيات وجهات تهتم في موضوع المعيارية والتي من أبرزها The Aviation Industry CBT (Computer-Based Training) Committee - AICC التي وضعت إرشادات للتطوير وتقييم التدريب بواسطة الكمبيوتر (CBT) وما يتعلق بتقنيات التدريب. ويوجد العديد من أنظمة إدارة المحتوى والتعلم يصعب معها اختيار الأنسب أو المقارنة بينها ، ولعل عناصر المقارنة يمكن تلخيصها بالتالي :
    - توافقيتها مع المعايير العالمية . - هل أنظمة مفتوحة أم مغلقة. - سهولة الاستخدام . - تعددية اللغات. - إمكانية التوسع. - إمكانية استخدام نماذج تعليمية مختلفة. - الأسعار . - نظام التراخيص. - أمكانية النشر على الوب . - أمكانية تخصيص الإمكانات على حسب الاحتياج. - الدعم الفني قبل وأثناء وبعد التركيب . - إمكانية وضع مستويات وصلاحيات للإدارة. - إمكانية تركيب نظام تجريبي.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 3:42 pm